| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |
newsletter de vip-blog.com S'inscrireSe désinscrire
http://zidan969.vip-blog.com


WALD AL MERJA
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

WALD AL MERJA

VIP-Blog de zidan969
alisya969@hotmail.fr

  • 546 articles publiés
  • 79 commentaires postés
  • 1 visiteur aujourd'hui
  • Créé le : 24/10/2008 19:07
    Modifié : 20/03/2009 04:16

    Garçon (40 ans)
    Origine : fes
    Contact
    Favori
    Faire connaître ce blog
    Newsletter de ce blog

     Juillet  2025 
    Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
    30010203040506
    07080910111213
    14151617181920
    21222324252627
    282930010203
    [ اصدقاء المرجة ] [ فاس ] [ personel ] [ Video ] [ loisirs ] [ magie ] [ فريق النهضة المرجوية ] [ mes enfants ]

    جرائم الحرب الاسرائيلية

    25/01/2009 20:31

    جرائم الحرب الاسرائيلية


    جرائم الحرب الاسرائيلية تضرب البنى التحتية لفلسطين

     اكثر من العسكرية

    يصر القادة العسكريون الإسرائيليون على أن قواتهم

    كانت شديدة الحذر في توخي عدم إيقاع خسائر بين المدنيين، حتى أكثر من القوات الأميركية في حربيها في كل من العراق وأفغانستان، وفقاً للصحفي تيم مكجيرك، في مجلة "التايم" الأميركية.


    غير أن الخسائر الكبيرة في الأرواح بين المدنيين في غزة تثبت العكس وتضع جيش الاحتلال الإسرائيلي موضع اتهام في الوقت الذي ألمح مسؤول كبير في الأمم المتحدة إلى أن إسرائيل ربما ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية" خلال حملتها العسكرية في غزة.

    وقامت جهات عديدة، مثل الأمم المتحدة والمنظمة الدولية لحقوق الإنسان "أمنستي" واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة "هيومان رايتس ووتش" وجماعات ومنظمات حقوق إنسان فلسطينية وإسرائيلية، بالتحقيق في انتهاكات إسرائيلية لقوانين الحرب.


    وبالاضافة الى الخسائر التي اصابت المدنيين وخلفت الشهداء والجرحى والاصابات والتي لم يسلم منها الاطفال والنساء والشيوخ والمدنيين العزل فقد الحق العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة والذي بدأ في السابع والعشرين من كانون الاول/ ديسمبر الماضي، الدمار بالبنى التحتية للدولة الفلسطينية القادمة .


    لذلك أعلنت الأمم المتحدة، أمس أن إسرائيل دمرت البنى التحتية للدولة الفلسطينية المقبلة أكثر من البنى العسكرية العائدة إلى حركة المقاومة الاسلامية (حماس).

    وقدرت احتياجات قطاع غزة الأكثر إلحاحا بـ"مئات ملايين الدولارات" ولن يهدئ من الغضب الفلسطيني المتنامي سوى إجراء تحقيق مستقل يعتد به في مزاعم عن انتهاكات.

    وصرح مدير عمليات وكالة الأمم المتحدة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في غزة جون غينغ أمس بان إسرائيل دمرت البنى التحتية للدولة الفلسطينية المقبلة أكثر من تلك العائدة إلى حركة "حماس".



    وقال غينغ من غزة، في اتصال هاتفي مع الصحافة في جنيف: "ينبغي تحديد المسؤوليات حول الأسباب التي دفعت الجيش الإسرائيلي إلى ضرب البنى التحتية للدولة الفلسطينية أكثر من البنى التحتية العسكرية".



    وأوضح المسؤول في "الاونروا" أن السواد الأكبر من التدمير الذي خلفه العدوان الإسرائيلي طال البنى التحتية لـ"الدولة الفلسطينية المقبلة" ، وكذلك النسيج الصناعي في قطاع غزة، وليس المنازل فحسب.

    وأضاف: "دمرت وزارات مختلفة في شكل كامل، فيما بات النسيج الصناعي شبه مدمر". وشدد غينغ على ضرورة "ترسيخ الإيمان بدولة القانون في أذهان الناس" و"توجيه عواطف الناس في هذا الاتجاه"، سواء لدى المدنيين الفلسطينيين أو الإسرائيليين.


    ودعا غينغ جورج ميتشيل المبعوث الأميركي الجديد للشرق الأوسط إلى الحديث مع مواطنين فلسطينيين عاديين في القطاع، في إطار "مسار جديد" للدبلوماسية.


    وقال غينغ: "طلبي الأول من الإدارة الأميركية الجديدة، هو أن تتحدث مع المواطن الفلسطيني العادي في غزة،" أن تأتي إلى غزة وتتحدث إلى أناس عاديين.. أمهات وآباء وزعماء لجمعيات حقوق مدنية.. أناس غير المتورطين في السياسة". وأضاف: "ما زالوا مصدومين، لكن المزيد من الغضب يتنامى".

    وتابع أن من المهم أن تكون هناك محاسبة على القتل والدمار الذي ألحق بالبنية الأساسية الفلسطينية من خلال آلية يعتد بها، من شأنها "تحويل هذه المشاعر إلى ثقة في حكم القانون".

    وقال إن التحقيق يجب أن يدرس "شرعية المزاعم" من الجانبين إذ أن مدنيين إسرائيليين تضرروا كذلك.


    وكان بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة قد قال إنه يتوقع أن تقدم إسرائيل، بشكل عاجل، تفسيرا كاملا عن الهجمات على منشآت تابعة للأمم المتحدة، منها مدارس كانت تستخدم للإيواء، وقال إنه يتعين محاسبة المسؤولين عن ذلك.

    إلى ذلك، قدر منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة جون هولمز، الحاجات الأكثر إلحاحا لقطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي بـ"مئات ملايين الدولارات"، ودعا إلى الفتح الكامل لكل المعابر المؤدية إليه، الأمر الذي طالب به الخميس الرئيس الأميركي باراك أوباما.

    هذا وضم الرئيس الأميركي باراك أوباما صوته إلى أصوات العديد من القادة، داعيا إلى فتح المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، والتي تخضع منذ وقت طويل لحصار إسرائيلي.

    وقال أوباما: "يجب فتح المعابر للسماح بإيصال المساعدة الدولية وإجراء التبادل التجاري، مع وجود مراقبين ملائمين، وبمشاركة السلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي". وأضاف: "يجب أن تصل المساعدات إلى الفلسطينيين الأبرياء الذين يعولون عليها".

    وفي سياق متصل اصيب ممثلو منظمات لحقوق الانسان قاموا بجولة في القطاع الممزق بعدما خلوا الى القطاع لتقييم الصحة النفسية والجسدية للمدنيين بالذهول لدى مشاهدة المنازل التي تحولت انقاضاً وسويت بالارض والصغار يفتشون بين المخلفات والذعر الذي ينتاب المدنيين

    وتحدث اثنان من هؤلاء العاملين لصحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية عن مشاعرهم بعد محاولة تقديم العون الى اهالي غزة.

    ونقلت الصحيفة السبت عن كاساندرا نيلسون التي تعمل لدى "كتائب الرحمة" قولها ان الصور التي نشرتها الصحف لم تغط الكارثة بكامل زواياها.

    واضافت انها وزملاءها قابلوا عددا من الشبان بغرض تقييم صحتهم النفسية بعد 22 يوما من العدوان الاسرائيلي.

    وقالت ايضا ان الشبان كرروا الاعراب عن الخشية من تجدد عمليات قصف غزة و"قالوا إنهم يخشون ان يكون وقف اطلاق النار موقتا.

    وقالوا ايضا انهم لم يتصوروا ان الخوف سيتمكن من نفوسهم الى هذه الدرجة واعربت نيلسون عن خشيتها الا يتمكن الطلبة من التركيز على الدروس قبل موعد الامتحانات "،خصوصاً وان كثيرين فقدوا اصدقاء وافرادا من عائلاتهم في العدوان الاسرائيلي.

    ورغم ما خلفته الحرب من آثار مدمرة، فان القتال جمع بين اهالي غزة كما تقول نيلسون. وهي تضيف:"لم يعد هناك من يقول هذا لي وحدي. ويمكنك القول ان الحرب جعلتهم اناسا أفضل". واعربت عن املها في فتح المعابر الحدودية قريبا حتى يمكن مرور المعونات الانسانية عبرها.


    وقام اثنا عشر مندوبا من منظمة اطباء من اجل حقوق الانسان وفرع في الكيان الاسرائيلي، بجولة ايضا في غزة الجمعة. وقال الدكتور محيمد محمود للصحيفة الاسرائيلية انه اصيب بالذهول لهول ما شاهده في المستشفيات.

    وقال: "لم ينتبني هذا القدر من الألم (من قبل). هناك اطفال من دون اطراف في المستشفيات. ولم يخطر ببالي ان يقع ما حدث هنا حتى في اسوأ الحالات، ولا يمكن للمرء ان يتمالك نفسه وان لا يذرف الدمع لما يشاهده. انه اسوأ شيء رأيته في حياتي". واعرب عن أمله بان يقوم وفد يهودي بزيارة غزة ليشاهد الدمار بام عينه.


    وقال رئيس "اطباء من اجل حقوق الانسان - العيادات الاسرائيلية" صلاح الحاج يحيى، انه شاهد عددا كبيرا من الناس يجلسون على ركام منازلهم ترتسم على وجوههم تعبيرات الذهول. واضاف: "كنا في حي الزيتون، وسمعنا حكاية عائلة استشهد حوالي ثلاثين من افرادها".

    وقال ايضاً: "بكى احد الرجال وقال لنا كيف فقد والده وامه وكيف مات طفله وعمره سنة واحدة بين ذراعيه. قالوا انهم طلبوا من الجنود السماح لهم باخراج الجرحى لكن لم تلق اذنا صاغبة".



    واضاف ان "قلبي ينزف دما من الالم، وليت اسرائيل تتوقف عن الحاق الاذى بالضعفاء والفقراء،ومما استطعت مشاهدته فان الدمار لم يلحق الا بالمدنيين". واضاف ان تدمير غزة يرقى الى درجة "جرائم الحرب".






    [ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact zidan969 ]

    © VIP Blog - Signaler un abus